طاقة الألوان Options
طاقة الألوان Options
Blog Article
طرق النجاة من فتن آخر الزمان
شارك الان اختبار إدمان الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي
وينصح بوجود بعض النباتات الخضراء في المنزل لقدرتها على تجديد الطاقة الجسدية في المنزل.
القراءة في علم النفس اللوني غير محدودة، وكلما قرأت أكثر ستنهل علماً أكبر وستسخره لإسعادك أنت ومن حولك، وللمزيد من المعلومات عن علم النفس والألوان إليكم بعض كتب علم النفس اللوني التي يمكنكم قراءتها:
اللون الأبيض الكلاسيكي يُعتبر رمزًا للنقاء والبساطة. يمنح هذا اللون إحساسًا بالهدوء والنظافة، مما يجعله مناسبًا لتحقيق توازن في البيئة وتهدئة العقل.
إضافة هذا اللون تُحسّن الطاقة الإيجابية وتُضفي على البيئة إحساسًا بالراحة.
ورغم هذا التعارض والمفارقات المعقدة إلا أن العلاج بالألوان هو وسيلة كثيرة الاستخدام وأثبتت فعاليتها في العديد من الحالات. فكيف يكون العلاج بالألوان؟
زوجي يعايرني بخيانتي القديمة منذ أربعين سنة ماذا أفعل مع زوجي الذي ينتقدني من كل شيء؟ كيف أتعامل مع الزوج الذي يراسل بنات من أول يوم زواج احجز استشارة اونلاين
الالوان التي تجلب الطاقة الايجابية لها تأثير كبير على حالتنا العقلية والعاطفية، وتعتبر وسيلة فعالة لنقل الطاقة الإيجابية إلى محيطنا اليومي، تمتلك بعض الألوان القدرة على إثارة المشاعر الإيجابية وتعزيز الحالة المزاجية، مما يجعلها أداة فعّالة في خلق بيئة إيجابية ومحفزة، تعتبر الألوان الزاهية والمشرقة، مثل الأحمر والأصفر والبرتقالي، من بين الدرجات التي تعزز الحماس وتعكس الحيوية والنشاط.
بالطبع هناك علاقة متبادلة بين الإنسان والألوان ، فلكل لون طاقة وهالة تنعكس على شخصيتنا أو نفسيتنا.
يساعد على الامارات تحقيق الاسترخاء وتهدئة العقل، مما يجعله مناسبًا لتحفيز السلام الداخلي وتعزيز الثقة بالنفس.
يُعتبر اللون الأبيض رمزًا للنقاء والنظافة، حيث يعكس الضوء ويخلق إحساسًا بالسماء الصافية.
كما أنَّ الأصفر يؤثر في جسد الإنسان وعمله؛ إذ يرفع من العمليات الكيميائية التحويلية للطعام "الاستقلاب، الأيض" وكذلك له تأثير نفسي خطير، فهو على الرغم من إشارته إلى الحيوية والطاقة فهو أيضاً يدفع إلى العدوانية؛ إذ يؤثر في الأشخاص المحيطين، وهذا يدفعهم إلى الشعور بعدم الارتياح والغضب، وكذلك يزيد من القلق لدى الإنسان بسبب دلالته على السرعة والميل لانتقاد الذات والآخرين.
استخدم الإنسان منذ العصور القديمة الألوان التي كانت تُستخرج من مُستَخلص بعض النباتات في الأعمال الفنية، والتشكيليّة، نور الإمارات والآثار، والمباني التي كانت بدورها تُصوّر الحياة الداخليّة والنفسية للإنسان، وتُعبّر عن مشاعره وقيمه وانتماءاته ومُيوله، ممّا جعل الألوان تكتسب دلالاتٍ رمزيّة من الحياة والموت والسعادة والرّحمة والقسوة وغيرها، أمّا في العصر الحالي فقد أثبتت كثيرٌ من الدراسات الحديثة أنّ الألوان تمتلك التأثير الكبير على الخلايا الإنسانيّة؛ حيث إنّ لكلّ لونٍ موجة ضوئيّة خاصّة لها طولٌ مُعيّن يختلف من لونٍ إلى آخر، ولكلّ موجة أثرها الذي يظهر على الجهاز العصبي والحالة النفسية، فالأثر الإيجابي أو السّلبي يعود إلى الكثير من الأسباب منها فسيولوجيّة نفسية، أو البيئيّة الجغرافية والاجتماعيّة، بالإضافة إلى الاختلاف في الأذواق بين الأفراد.[١][٢]